الشعــــــــــــر قسم يختص بالشعر

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-09-2009, 07:01 AM   #1


[frame="15 98"]

























نونية ابن زيدون








[motr]..[/motr]



لن أنسى ماحييت تلك الليلة

كانت من تلك الليالي اللتي يعم فيها الصمت

والهدوء ولكن قد لا يرغب فيه كثر.

كانت من ليال الاختبارات ...

عندما انتصفت تلك الليلة وانا لا اجد في نفسي رغبة في المذاكرة .كانت قراءتي الفعلية لما قاله شاعرنا . فمما أجمل ماقيل في غزل وفراق .كانت هذه النونيَة الى الان . أتقن ابداعها ابن زيدون وزادها جماليةً ان جعل من يقرأها بصوت مسموع يأن معه في أناتها ,بسبب كثرة تتالي حرفي الالف والنون فيها ,فبدت الأنين فيها واضحاً .

نعم . لم ترتوي ذائقتي من تكرارها طيل تلك الليلة

كلما انتهيت من قرائتها اجد نفسي عدت لبدايتها . ليستجد لي ابداعات أخرى غير تلك التي قرأت

أحبتي . فمن جمال وحبكة ماقرأت تلك الليلة أكتفيت . وقررت ألا أُشرك معها غيرها لتنفرد معي كما انفردت كما صنفها الادباء . فهي من أجمل ماقيل .
أتمنى ان تحلقوا في سمائها وتستمتعوا في قرائتها ..
فلن انصفها مهما قدمت عليها ..

من كلمات..














[motr]..[/motr]



نونية ابن زيدون

[motr]..[/motr]



سأقف عند هذا الشاعر برهة لنكتشف شيئا من وجه حياته ثم سأعقبها , بقصيدته المشهورة في ولادة بنت المستكفي:وُلِدَ ابن زيدون في قرطبة سنة 1003م (394هـ) واسمه أحمد بن عبد الله بن زيدون أبوه فقيه من سلالة بني مخزوم القرشيين، وجدُّه لأمه صاحب الأحكام الوزير أبو بكر محمد ابن محمد بن إبراهيم، وكلمة صاحب الأحكام تعني أنه اشتغل بالفقه والقضاء.




تعلَّم ابن زيدون في جامعة قرطبة التي كانت أهم جامعات الأندلس يَفِدُ إليها طلاب العلم من الممالك الإسلامية والنصرانية على السواء.. ولمع بين أقرانه كشاعر.. وكان الشعر بداية تعرُّفه بفراشة ذلك العصر ولادة بنت المستكفي الخليفة الأموي الضعيف المعروف "بالتخلف والركاكة، مشتهرًا بالشرب والبطالة، سقيم السر والعلانية، أسير الشهوة، عاهر الخلوة" كما يقول عنه أبو حيان التوحيدي.




كانت ولادة جميلة مثقفة شاعرة مغنية، لها مجلس بقرطبة يضم أشهر مثقفي وشعراء هذا العصر، أحبها ابن زيدون حبًّا ملك عليه حياته، وأحبته هي أيضًا، وعاش معها في السعادة أيامًا، ثم هجرته لسبب تافه اختلف فيه المؤرخون بغناء إحدى جواريها في حضورها فأغضبها منه ذلك.. ولكي تغيظه وجدت عاشقًا جديدًا هو الوزير أبو عامر بن عبدوس.. وحاول ابن زيدون إبعادها عن ابن عبدوس واستعادة الأيام الجميلة الماضية، لكنها رفضت، واتهمه ابن عبدوس بأنه ضالع في مؤامرة سياسية لقلب نظام الحكم وزُجَّ به في السجن.. وكتب ابن زيدون قصائد كثيرة يستعطف فيها "أبا الحزم جهور" حاكم قرطبة، كما كتب قصائد أخرى لأبي الوليد بن أبي الحزم ليتوسط لدى أبيه، وكان أبو الوليد يحب ابن زيدون، لكن وساطته لم تنفع، فهرب ابن زيدون من السجن، واختبأ في إحدى ضواحي قرطبة وظل يرسل المراسيل إلى الوليد وأبيه حتى تمَّ العفو عنه، فلزم أبا الوليد حتى تُوُفِّيَ أبو الحزم وخلفه أبو الوليد الذي ارتفع بابن زيدون إلى مرتبة الوزارة.




أثناء ذلك كله لم يَنْسَ ابن زيدون حبه الكبير لولادة التي أهملته تمامًا، فجعله أبو الوليد سفيرًا له لدى ملوك الطوائف حتى يتسلى عن حبه بالأسفار وينساه، لكن السفر زاد من حب ابن زيدون لولادة وشوقه إليها، فعاد إلى قرطبة.. وما لبث أن اتهم مرة أخرى بالاشتراك في محاولة قلب نظام الحكم على أبي الوليد بن جهور الذي غضب عليه، فارتحل ابن زيدون عن قرطبة وذهب إلى بلاط المعتضد بن عباد في أشبيلية، وهناك لقي تكريمًا لم يسبق له مثيل، ثم زادت مكانته وارتفعت في عهد المعتمد بن المعتضد، ودان له السرور وأصبحت حياته كلها أفراحًا لا يشوبها سوى حساده في بلاط المعتمد أمثال "ابن عمار" و "ابن مرتين" اللذين كانا سببًا في هلاكه في الخامس عشر من رجب سنة 463 هجرية؛ إذ ثارت العامة في أشبيلية على اليهود فاقترحا على المعتمد إرسال ابن زيدون لتهدئة الموقف، واضطر ابن زيدون لتنفيذ أمر المعتمد رغم مرضه وكبر سنه، مما أجهده وزاد المرض عليه فدهمه الموت.




ظل ابن زيدون حتى آخر يوم في حياته شاعرًا عاشقًا، فبالشعر عشق، وبالشعر خرج من السجن، وبالشعر نال حظوظه من الحياة.. ولم ينس أبدًا ذكرى ولادة وأيامه الجميلة معها.. وقد كانت حياته المتقلبة، وحبه الكبير لولادة بالإضافة إلى أعماله الشعرية والنثرية المتميزة موضوعات لدراسات وإبداعات كثيرة لعل أشهرها مسرحية الشاعر المصري فاروق جويدة "الوزير العاشق" التي قام ببطولتها عبد الله غيث وسميحة أيوب.




ومن أهم أعمال ابن زيدون الباقية للآن غير أشعار "الرسالة الجدية" التي استعطف فيها ابن جهور ليخرجه من السجن، و"الرسالة الهزلية" التي كتبها على لسان ولادة ذمًّا في ابن عبدوس حبيبها الجديد، وهي الرسالة التي زادت الهوة بينه وبين ولادة وعجلت بابن عبدوس ليزج بالشاعر في السجن.. وقد بقيت هاتان الرسالتان علامة على الموهبة الكبيرة والثقافة المتنوعة التي تميز بها ابن زيدون في أعماله الشعرية والنثرية على السواء.




[motr]..[/motr]




أضحى التنـــــــــــــــائي



[motr]..[/motr]




أضْحَى التّنائي بَديلاً مِنْ تَدانِينَا،

وَنَابَ عَنْ طيبِ لُقْيانَا تجافينَا

[motr]..[/motr]



ألاّ وَقَد حانَ صُبحُ البَينِ،صَبّحَنا


حَيْنٌ، فَقَامَ بِنَا للحَيْن ِنَاعيِنَا




[motr]..[/motr]




مَنْ مبلغُ الملبسِينا،بانتزاحِهمُ،


حُزْناً، معَ الدهرِ لا يبلى ويُبْلينَا


[motr]..[/motr]






أَنَّ الزَمانَ الَّذي مازالَ يُضحِكُنا


أُنساً بِقُربِهِمُ قَد عادَ يُبكينا



[motr]..[/motr]




غِيظَ العِدا مِنْ تَساقِينا الهوَى فدعَوْا



بِأنْ نَغَصَّ، فَقالَ الدهر آمينَا






[motr]..[/motr]





فَانحَلّ ما كانَ مَعقُودا ًبأَنْفُسِنَا؛


وَانْبَتّ ما كانَ مَوْصُولاً بأيْدِينَا





[motr]..[/motr]




وَقَدْ نَكُونُ، وَمَا يُخشَى تَفَرّقُنا،


فاليومَ نحنُ، ومَا يُرْجى تَلاقينَا




[motr]..[/motr]




يا ليتَ شعرِي، ولم نُعتِبْ أعاديَكم،


هَلْ نَالَ حَظّاً منَ العُتبَى أعادينَا




[motr]..[/motr]




لم نعتقدْ بعدكمْ إلاّ الوفاء لكُمْ


رَأياً، ولَمْ نَتَقلّد ْغَيرَهُ دِينَا




[motr]..[/motr]





ما حقّنا أن تُقِرّوا عينَ ذي حَسَدٍ


بِنا، ولا أن تَسُرّوا كاشِحاً فِينَا




[motr]..[/motr]




كُنّا نرَى اليَأسَ تُسْلِينا عَوَارِضُه،


وَقَدْ يَئِسْنَا فَمَا لليأسِ يُغْرِينَا




[motr]..[/motr]





بِنْتُم وَبِنّا، فَما ابتَلّتْ جَوَانِحُنَا


شَوْقاً إلَيكُمْ، وَلا جَفّت ْمآقِينَا




[motr]..[/motr]




نَكادُ، حِينَ تُنَاجِيكُم ْضَمائرُنا،


يَقضي علَينا الأسَى لَوْلا تأسّينَا




[motr]..[/motr]




حَالَتْ لِفقدِكُمُ أيّامُنا،فغَدَتْ


سُوداً، وكانتْ بكُمْ بِيضاً لَيَالِينَا




[motr]..[/motr]




إذْ جانِبُ العَيشِ طَلْقٌ من تألُّفِنا؛


وَمَرْبَعُ اللّهْوِ صَافٍ مِنْ تَصَافِينَا




[motr]..[/motr]




وَإذْ هَصَرْنَا فُنُون َالوَصْلِ دانية ً


قِطَافُها، فَجَنَيْنَا مِنْهُ ما شِينَا



[motr]..[/motr]





ليُسقَ عَهدُكُمُ عَهد السّرُورِ فَما


كُنْتُمْ لأروَاحِنَ‍ا إلاّ رَياحينَ‍ا



[motr]..[/motr]





لا تَحْسَبُوا نَأيَكُمْ عَنّايغيّرُنا؛


أنْ طالَما غَيّرَ النّأيُ المُحِبّينَا!





[motr]..[/motr]



وَاللهِ مَا طَلَبَتْ أهْواؤنَا بَدَلاً


مِنْكُمْ، وَلا انصرَفتْ عنكم ْأمانينَا




[motr]..[/motr]




ياسارِيَ البَرْقِ غادِ القصرَ وَاسقِ به


مَن كانَ صِرْف الهَوى وَالوُدَّ يَسقينَا




[motr]..[/motr]





وَاسألْ هُنالِكَ: هَلْ عَنّى تَذكُّرُنا


إلفاً، تذكُّرُهُ أمسَى يعنّينَا؟




[motr]..[/motr]




وَيَا نسيمَ الصَّبَا بلّغْ تحيّتَنَا


مَنْ لَوْ على البُعْدِ حَيّا كان يحيِينا




[motr]..[/motr]






فهلْ أرى الدّهرَ يقضينا مساعفَة ً


مِنْهُ، وإنْ لم يكُنْ غبّا ًتقاضِينَا




[motr]..[/motr]






رَبيبُ مُلكٍ، كَأنّ اللَّه َأنْشَأهُ


مِسكاً، وَقَدّرَ إنشاء َالوَرَى طِينَا




[motr]..[/motr]




أوْ صَاغَهُ وَرِقاً مَحْضاً،وَتَوجهُ


مِنْ نَاصِعِ التّبرِ إبْداعا ًوتَحسِينَا




[motr]..[/motr]





إذَا تَأوّدَ آدَتْهُ،رَفاهِيّة ً،


تُومُ العُقُودِ، وَأدمتَه ُالبُرَى لِينَا





[motr]..[/motr]




كانتْ لَهُ الشّمسُ ظئراً في أكِلّته،


بَلْ ما تَجَلّى لها إلاّ أحايِينَا




[motr]..[/motr]



كأنّما أثبتَتْ، في صَحنِ وجنتِهِ،



زُهْرُ الكَوَاكِبِ تَعوِيذا ًوَتَزَيِينَا




[motr]..[/motr]



ما ضَرّ أنْ لمْ نَكُنْ أكفاءه شرَفاً،



وَفي المَوَدّة ِ كافٍ مِنْ تَكَافِينَا؟





[motr]..[/motr]



يا رَوْضَة ً طالَما أجْنَتْ لَوَاحِظَنَا



وَرْداً، جَلاهُ الصِّبا غضّاً،وَنَسْرِينَا




[motr]..[/motr]





ويَا حياة ً تملّيْنَا،بزهرَتِهَا،



مُنى ً ضروبَاً، ولذّاتٍ أفانينَا




[motr]..[/motr]





ويَا نعِيماً خطرْنَا، مِنْ غَضارَتِهِ،



في وَشْيِ نُعْمَى ، سحَبنا ذَيلَه حينَا




[motr]..[/motr]







لَسنا نُسَمّيكِ إجْلالاً و َتَكْرِمَة ً؛



وَقَدْرُكِ المُعْتَلي عَنْ ذاك يُغْنِينَا




[motr]..[/motr]






إذا انفرَدَتِ وما شُورِكتِ في صِفَة ٍ،



فحسبُنا الوَصْفُ إيضَاحا ًوتبْيينَا




[motr]..[/motr]




يا جنّة َ الخلدِ أُبدِلنا،بسدرَتِها



و الكوثرِ العذبِ، زقّوماً وغسلينَا




[motr]..[/motr]




كأنّنَا لم نبِتْ، والوصل ثالثُنَا،



وَالسّعدُ قَدْ غَضَّ من أجفانِ وَاشينَا




[motr]..[/motr]





إنْ كان قد عزّ في الدّنيا اللّقاءُ بكمْ



في مَوْقِفِ الحَشرِ نَلقاكُم ْوَتَلْقُونَا




[motr]..[/motr]




سِرّانِ في خاطِرِ الظّلماء ِيَكتُمُنا،



حتى يكادَ لسانُ الصّبحِ يفشينَا




[motr]..[/motr]





لاغَرْوَ في أنْ ذكرْنا الحزْنَ حينَ نها


عنهُ النُّهَى ، وَتركْنا الصّبْرَ ناسِينَا



[motr]..[/motr]





إنّا قرَأنا الأسَى ، يوْمَ النّوى ، سُورَاً



مَكتوبَة ً، وَأخَذْنَا الصّبرَ تلقينا




[motr]..[/motr]




أمّا هواكِ، فلمْ نعدِل ْبمَنْهَلِهِ



شُرْباً وَإنْ كانَ يُرْوِينَا فيُظمِينَا




[motr]..[/motr]




لمْ نَجْفُ أفقَ جمالٍ أنتِ كوكبُهُ



سالِينَ عنهُ، وَلم نهجُرْه ُقالِينَا




[motr]..[/motr]




وَلا اخْتِياراً تَجَنّبْناه ُعَنْ كَثَبٍ،



لكنْ عَدَتْنَا، على كُرْهٍ،عَوَادِينَا




[motr]..[/motr]




نأسَى عَليكِ إذا حُثّتْ،مُشَعْشَعَة ً،



فِينا الشَّمُولُ، وغنَّانَا مُغنّينَا




[motr]..[/motr]




لا أكْؤسُ الرّاحِ تُبدي من شمائِلِنَا



سِيما ارْتياحٍ، وَلا الأوْتارُ تُلْهِينَا




[motr]..[/motr]




دومي على العهدِ،ما دُمنا،مُحافِظة ً،



فالحرُّ مَنْ دانَ إنْصافاً كمادينَا




[motr]..[/motr]





فَما استعضْنا خَليلاً منكِ يحبسُنا



وَلا استفدْنا حبِيباً عنكِ يثنينَا




[motr]..[/motr]




وَلَوْ صبَا نحوَنَا، من عُلوِ مطلعه،



بدرُ الدُّجى لم يكنْ حاشاكِ يصبِينَا




[motr]..[/motr]




أبْكي وَفاءً، وَإنْ لم تَبْذُلي صِلَة ً،



فَالطّيفُ يُقْنِعُنَا،وَالذّكرُ يَكفِينَا




[motr]..[/motr]




وَفي الجَوَابِ مَتَاعٌ، إنْ شَفَعتِ بهِ



بيضَ الأيادي، التي ما زِلتِ تُولينَا




[motr]..[/motr]



إليكِ منّا سَلامُ اللَّهِ ما بَقِيَتْ



صَبَابَة ٌ بِكِ نُخْفِيهَا،فَتَخْفِينَا

[motr]


..

..

..


..

[/motr]














[motr]....[/motr]






دمتم بود






[/frame]






التعديل الأخير تم بواسطة عيّا عليّه ; 07-09-2009 الساعة 07:16 AM
  رد مع اقتباس
قديم 07-09-2009, 09:32 AM   #2

افتراضي

ألف شكر على بهاء حضورك الزاهي

بترانيم العذوبه وأزاهير الجَمال





  رد مع اقتباس
قديم 07-09-2009, 10:41 PM   #3

افتراضي

الله يعطيك الف عافيه

على ما طرحتيه لنا

خيتوو عيا علية

مشكوووورة من اعماق قلبي

على الموضوع الاكثر من ررررائع

سلمت لنا ابداعك وقلمك المميز

مؤدتي





  رد مع اقتباس
قديم 07-14-2009, 05:16 AM   #4

افتراضي

ع ـيااا ع ـليه
تسلمي لنآـآ على هالطرح الم ـميز...
رآئعهـ دومااااا...
لآـآ ع ـدمنااااااااااااكـ..
ِِِم ـوـوـودتيِِِِ





  رد مع اقتباس
قديم 08-14-2009, 10:10 PM   #5

افتراضي

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]
الف الف الف
شكر
على
الكلماااااااااااااااات
وتقبلي تحيااااااااااااااتي
[/align]
[/cell][/table1][/align]





  رد مع اقتباس
قديم 09-13-2009, 11:12 AM   #6

افتراضي

يسلمو
على الم ـوضوع اكثر من رائع
تح ـــيا تـــي الكــ نـــق





  رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تجمعنا على خير ( اهداء منتديات جروح ) واتنفسك حلم الاهداءات وشؤون الاعضاء 17 06-16-2013 01:46 PM
اهداء للعرسان والشيبان مخاوي الليل بالهناء والعافيه 8 04-22-2011 10:22 PM
اهداء خااااص جدا‎ jeddah girl الاهداءات وشؤون الاعضاء 9 08-09-2010 04:37 AM
اهداء الاعضاء جروح سوكره الشعــــــــــــر 9 07-21-2010 11:04 AM
اهداء لكل من مر .. [ بصدمه ] في حياته .. NiCe GiRl المنتدى العـام 11 10-17-2009 09:01 AM



الساعة الآن 06:29 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas