في عز ما كنت اهوجس فيك

و افتح لك ابواب قلبي ...!

خذتني رجلي لـ بابك .. و جيتك .!

و انا ماذكر اني كنت رايح لك .. بسسسسسسس اذكر اني كذاا لآ طول غيابكـ

إلتفتّ !

و مَالقيت إلا / وسَادة „ وكِنتْ محتـَاجه لِ صدرٍ !

هدّنِي طُول إبتعـاده ,

صِرت أذرِف مِن دمُوعي .. و أحتضِنْ في هـَ الوسَاده !
وَأدعِي ربّي .. " ياااآرب " إملَىء قلّبي بِ السّعادة
وَ .... [ ربّي مَااآ يخلّى عِـَـَبَاده ]
..

حاولت كثيرا أن أبحث عن كلماتى

أن أخرج ما بداخلى من همسات

أن أكتب عن ذلك الشعور الذى أصبغ كل حياتى

لكنى لم أجد سوى أسوار من الصمت

تحيط بى من كل صوب

فقد أدركت أنى مازالت أصاحب الذكريات في هذه الصفحات

لم استطيع العيش بدون زوايا هذه الصفحات

و ها هو حنيني يقيدني من كل جوانبي

و يقودني الى هذه الزوايا التي انكتب فيها ميلادي و رحلة قلبي