وأحيانًا إن ما لا نفعله يُحدّد شخصيتنا، مثله مثل ما نفعله.
|
وفوق الغمام نثرتُ الأمنيات
بعثرني هذا العشق يلهثُ في دمي عطرك يتضخم الحنين ليصبح كوناً من غصات آلم وأشواق لا تنام |
وأخيرا قالها
قال احبك قالها وانا قلبي قلبي قلبي قلبي نبضه توقف بعدها |
وانا اعشقك يا ولادة حلمي وياسه
وابيك لو لحظة بقربك تحسسني من كثر ما اشوف قلبي يابسٍ راسه على غرامك أشك انه تلبّسني وافكر اني أقص القلب بــاحساسه من خوفي انه على حبك ينافسني ! |
ويبقى ذكر الله هو الأجمل:68:
سُبحَان الذي إذا ذَكرتَهُ ذكَرَك و إن شكَرتَهُ زادك و إن توكّلت عليه كفَاك سُبحانَ الله وَبِحمدِه ، سُبحَانَ الله العَظِيم سبحان الله ، والحمد لله ، و لا إله إلا الله والله أكبر ، ولا حول ولا قوة إلا بالله |
وسأجتث جذور الألم واحرقها تحت قدميك
|
واوعدك تلقاني جنبك و { أحتويك } !
يوم غيرك كان حلمه ... أوعده ، إيه أغار وما أبي غيري يجيك | حتى [ ظلّك ] لو أطوله ؟ ببعده ! قلبي مثل المملكه وإنت ( المليك ) ، يعني قلبك واجب إنّي أسعده . |
وسأحبك كما يشاء قلبي ..
|
وعدتك أن لا أحبك ....ثم أمام القرار الكبير ...جبنت
|
و الله يراك، ويسمع همسك وبُكاك، ومُجيبٌ لسرك ونجواك .. فلا تبتئس
|
الساعة الآن 03:31 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas