‏قال ابن القيم : إن الله إذا أراد بعبد خيرا سلب رؤية أعماله الحسنة من قلبه والإخبار بها من لسانه ، وشغله برؤية ذنبه.

‏اللهم لا تحرمنا خير ما عندك بسوء ما عندنا.

‏اللهم إني احتسبتُ يومي هذا لوجهك الكريم فيسرهُ لي وبارك لي فيه وتقبلهُ مني بقبول حسن

‏اللهم انا نسألك في هذا اليوم رحمة من عندك تهدى بها قلوبنا و تزكى بها أعمالنا و تلهمنا بها رشدنا و تصلح بها أحوالنا و تذهب بها همومنا ..

‏وأسألك لذة النظر إلى وجهك ، والشوق إلى لقائك ، في غير ضراء مضرة ولا فتنة مضلة ، اللهم زينا بزينة الإيمان ، واجعلنا هداة مهتدين.

‏اللهم إني أعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء وشماتة الأعداء

‏يا رب ارزقني حبك وحب من يحبك وافتح اوسع ابواب رزقك لي ولمن امن

‏حين يشتد سواد الغيوم يفرح أهل الأرض لأنهم يعلمون بأنه سينهمر المطر كذالك المهموم حين يضيق به الكرب ويبكي بكاء المحزون فإن الفرج قد إقترب

‏ي هاجِر القرآن هجرت سعادتك ..

‏عيشُوا بقلب أبيض ونية حسَنة ولسان لا يقطر إلا خيراً، فليس على الدُنيا بقاء!