لا تتوقف أبداً عن العطاء بحجة أنه لا أحد يستحق ،
ربما كنت محقاً ولا أحد فعلاً يستحق
ولكن ماذا عنك ” أنت ” ؟
ألا تستحق أن تستشعر لذة العطاء ؟

المعاملة الحسنه
والرد الحسن
تقلب العدو صديقا !

قال تعالى:
﴿ ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه وليٌ حميم ﴾

نحن أمة أراد الله لها العزة

جَميلٌ أن تَفعل الخيرَ دُون انتِظارِ كلمة شُكر
لكن هذا لا يعني أن تكون بَخيلا في قولها لغيرك مهما كان فعله صغيرًا
فشُكر الناس مُحفزٌ على الخيرات و ناشرٌ للموَدَّة بينَهم

عليكم بذكر الله تعالى فإنه دواء

وإياكم وذكر الناس فإنه داء

لا تترك صلاتك أبدا فهناك الملايين في القبور يتمنون لو تعود بهم الحياة ليسجدوا

الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر