قدمت لك مآيجعل آلعشآق تعطيني وسآم
وتحفـظ نوآدر سيرتي بين آلعرب وتعدها ..

-



‏ان طاح دمع الجفا خلّه على فاله
‏قد طاح من عيني اللي كان وش كبره !

-


‏الحاجـه اللي دونها مـنّـة الـناس
‏خـليـتها وارجي مـن الله عـوضها

‏الناس لو تقدر على كتم الانـفاس
‏كان امنعت حتى الهوا عن بعضها

‏نجمك ، من عيوني هوى
‏والله يهنّـــي ( ســـارقك )

-


‏ماعدت مثل أول أحب التفاصيل
‏إن كان عندك سالفة إختصرها
‏-
‏خليتني ، بين الجفا و المواصيل
‏لا قابل أعذارك .. ولا منتظرها !

ما الذي جعلني اقع في حبك انت !
أجزم بانها دعوة مظلوم
أو انها كانت دعوة من أمي غاضبة ذات ليلة

.



ترى الشدايد وعسر الأيام والضيق
تظهر حقايق صاحبك ﻵجهلته

إما أرتكا مثل الجبال الشواهيق
وﻵ صغر في ناظرك وأحتقرته

غدر الزمن خلّى بوجهي مراسيـم
وما يذبح الرجال مثـل الهزيمـه

بعض المصايب شرها ياكل الهيـم
وشلون بكبود الرجـال الكريمـه

درب الردا والله مانيب ما شيه
لو سهلو دربه فلانيــــــب يمه

تعب قلبي من الا صحاب وحارت فيهم ابياتي
واحد صادق واحد كذاب واحد يفرح لزلاتي
واحد يجرح بلا اسباب واحد بلسم جراحي

ووحدك اجمل الا حباب ووحدك صرت في ذاتي

ولك وحدك فؤادي